بعد تفشي المد الشيعي الذي شهد تكاثفا و انتشارا غريبا: من "شيوخ" إلى مكتبات تبيع
الكتب الشيعيّة إلى اجتماعات عادية !! ها نحن ننتقل إلى "المدّ الماسوني" الذي رسم
طريقه بكل خطوات ثابتة و دخل عالمنا من بابه الكبير تحت مسمّى : حرية المعتقد !!
الماسونيّة تدقّ مساميرها في مستشفى فرحات حشّاد بسوسة و تأسّس نادي باسم
مساعدة المرضى و الأطفال..
سنحاسب يا مسلمين عن تقصيرنا في نشر ديننا.. سنحاسب على كلّ مسلم حاد عن
الإسلام (بتقصير منّا)..
قد يقول البعض لا حل لنا إلا غلق مثل هذه النوادي !! و أنا أقول أبدا ليس هذا بحل !!
بأمكاننا غلق نوادي فتفتح نوادي أخرى في الخفاء، و القاعدة المعروفة أنّ : كلّ
ممنوع مرغوب..
من السهل إغلاق النوادي و من سهل منع مثل هذه النشاطات لكن من المستحيل فرض
"حصار" على العقول، فقد يغلق النادي و تظلّ القلوب و العقول معلّقة بنشاطها..
لا حلّ لنا إلاّ التدخّل السريع و نشر قيم الإسلام، علينا الوقوف وقفة الرجل الواحد أمام
هذه النشاطات، علينا التكاتف حتى نكون جدار صد أمام انتشار هذه الظواهر، جدار
صد فكري، فتكون الحجة بالحجة و الدليل بالدليل.. علينا وضع اليد في اليد كل مسلم
تونسي سيحاسب على تقصيرنا في نشر ديننا و محاولة إقناع و توضيح..
والله إن العين لتدمع و القلب ليتألمّ حين أرى مثل هذه النشاطات تنتشر، و أصحابها
مصرّون و يبذلون المال و الوقت و العباد لنشر أفكارهم، يضعون كل ما لديهم من
طاقات لنشر معتقداتهم، و نحن ننظر و نشاهد بعين باكية !!
كفانا بكاءا فليس البكاء بحل و لن يكون حلا !! علينا أن ننهض بديننا (بعيدا عن كل
سياسة) !! من واجبنا أن ننهض بديننا و أن نبذل نحن أيضا كل ما لدينا من مال و
عباد و وقت و علم حتى نحارب أعداء الدّين.. حتّى نقنعهم بأفكارنا و نطلعهم على
أسس ديننا الحنيف الذين هم به جاهلون به !!
أفيقوا يا مسلمين، ديننا يهاجم في عقر داره و نحن في سبات عميق، نتناحر لتفاهات لا
تستحق الذكر.. فلنتزوّد بالعلم و ليكن سلاحنا حججنا و براهيننا..
إسلامنا أمانة في أعناقنا يا شباب المسلمين..
بعد تفشي المد الشيعي الذي شهد تكاثفا و انتشارا غريبا: من "شيوخ" إلى مكتبات تبيع
بعد تفشي المد الشيعي الذي شهد تكاثفا و انتشارا غريبا: من "شيوخ" إلى مكتبات تبيع
الكتب الشيعيّة إلى اجتماعات عادية !! ها نحن ننتقل إلى "المدّ الماسوني" الذي رسم
طريقه بكل خطوات ثابتة و دخل عالمنا من بابه الكبير تحت مسمّى : حرية المعتقد !!
الماسونيّة تدقّ مساميرها في مستشفى فرحات حشّاد بسوسة و تأسّس نادي باسم
الماسونيّة تدقّ مساميرها في مستشفى فرحات حشّاد بسوسة و تأسّس نادي باسم
مساعدة المرضى و الأطفال..
سنحاسب يا مسلمين عن تقصيرنا في نشر ديننا.. سنحاسب على كلّ مسلم حاد عن
سنحاسب يا مسلمين عن تقصيرنا في نشر ديننا.. سنحاسب على كلّ مسلم حاد عن
الإسلام (بتقصير منّا)..
قد يقول البعض لا حل لنا إلا غلق مثل هذه النوادي !! و أنا أقول أبدا ليس هذا بحل !!
قد يقول البعض لا حل لنا إلا غلق مثل هذه النوادي !! و أنا أقول أبدا ليس هذا بحل !!
بأمكاننا غلق نوادي فتفتح نوادي أخرى في الخفاء، و القاعدة المعروفة أنّ : كلّ
ممنوع مرغوب..
من السهل إغلاق النوادي و من سهل منع مثل هذه النشاطات لكن من المستحيل فرض
"حصار" على العقول، فقد يغلق النادي و تظلّ القلوب و العقول معلّقة بنشاطها..
لا حلّ لنا إلاّ التدخّل السريع و نشر قيم الإسلام، علينا الوقوف وقفة الرجل الواحد أمام
هذه النشاطات، علينا التكاتف حتى نكون جدار صد أمام انتشار هذه الظواهر، جدار
صد فكري، فتكون الحجة بالحجة و الدليل بالدليل.. علينا وضع اليد في اليد كل مسلم
تونسي سيحاسب على تقصيرنا في نشر ديننا و محاولة إقناع و توضيح..
والله إن العين لتدمع و القلب ليتألمّ حين أرى مثل هذه النشاطات تنتشر، و أصحابها
والله إن العين لتدمع و القلب ليتألمّ حين أرى مثل هذه النشاطات تنتشر، و أصحابها
مصرّون و يبذلون المال و الوقت و العباد لنشر أفكارهم، يضعون كل ما لديهم من
طاقات لنشر معتقداتهم، و نحن ننظر و نشاهد بعين باكية !!
كفانا بكاءا فليس البكاء بحل و لن يكون حلا !! علينا أن ننهض بديننا (بعيدا عن كل
سياسة) !! من واجبنا أن ننهض بديننا و أن نبذل نحن أيضا كل ما لدينا من مال و
عباد و وقت و علم حتى نحارب أعداء الدّين.. حتّى نقنعهم بأفكارنا و نطلعهم على
أسس ديننا الحنيف الذين هم به جاهلون به !!
أفيقوا يا مسلمين، ديننا يهاجم في عقر داره و نحن في سبات عميق، نتناحر لتفاهات لا
أفيقوا يا مسلمين، ديننا يهاجم في عقر داره و نحن في سبات عميق، نتناحر لتفاهات لا
تستحق الذكر.. فلنتزوّد بالعلم و ليكن سلاحنا حججنا و براهيننا..
إسلامنا أمانة في أعناقنا يا شباب المسلمين..
إسلامنا أمانة في أعناقنا يا شباب المسلمين..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire